بريطانيا لا تزل تعاني بقسوة من ملف الخروج من الإتحاد البريطاني ، والذي يمثل الحمل السياسي الأثقل في بريطانيا منذ إستفتاء عام 2016 ، الشركات البريطانية لا تزل تتمني أن تزول حالة الضباب التي تسيطر علي بريطانيا ، لكن بوريس جونسون - المرشح الأوفر حظاً لخلافة ماي - يري أن علي بريطانيا الخروج من الإتحاد الأوروبي بحلول الموعد المحدد للخروج وهو 31 أكتوبر ، حتي و إن كان الخروج بدون إتفاق ، وهذا ما يضع الإقتصاد البريطاني رهن الكثير من القضايا و المخاوف.
الإسترليني تعرض لضربة قوية من جميع الإتجاهات ، وخاصة مع عودة سوق العمل الأمريكية لبياناتها القوية ، مما دفع الإسترليني للسقوط. في تقريرنا الأخير المنشور تحت عنوان (الإسترليني لم يتعافي بشكل كامل علي المدي القصير) كانت توصيتنا للإسترليني هي "يعتبر الإسترليني علي المدي القصير يتحرك في نطاق عرضي بين حد أدني عند 1.2520 و حد أقصي 1.2770 ، وبذلك يكون التداول قصير الأجل هو البيع عند الحد الأقصي و الشراء عند الحد الأدني. وتكون أوامر وقف الخسارة هي كسر الحد الأدني و الأقصي."
تحققت رؤيتنا للإسترليني حيث سقط الإسترليني من مستوي الحد العلوي للقناة العرضية 1.2770 وصولاً للحد الأدني للقناة العرضية عند 1.2480 ولا يزال السقوط مستمر ، وخاصة مع الإغلاق السلبي للإسترليني أسفل مستوي دعم 1.2480.
لا يوجد أدلة فنية تدعم الإسترليني او حتي تفيد بأن الدولار سيفقد زخمه علي المدي القصير ، لذلك من المحتمل أن يشهد الباوند المزيد من التدهور علي المدي القصير.
في يوم تداول 9 يوليو ، حقق الإسترليني أدني إغلاق منذ سبعة أشهر تقريبا ، و محققاً إغلاق أسفل مستوي 1.2480 الذي مثل أقوي منطقة دعم منذ منتصف ديمسبر 2018 ، لذلك من المنتظر أن تتفوق دببة الإسترليني خلال أيام التداول القادمة ، و قد يكون الهدف التالي للإسترليني عند 1.2200.
الإسترليني تعرض لضربة قوية من جميع الإتجاهات ، وخاصة مع عودة سوق العمل الأمريكية لبياناتها القوية ، مما دفع الإسترليني للسقوط. في تقريرنا الأخير المنشور تحت عنوان (الإسترليني لم يتعافي بشكل كامل علي المدي القصير) كانت توصيتنا للإسترليني هي "يعتبر الإسترليني علي المدي القصير يتحرك في نطاق عرضي بين حد أدني عند 1.2520 و حد أقصي 1.2770 ، وبذلك يكون التداول قصير الأجل هو البيع عند الحد الأقصي و الشراء عند الحد الأدني. وتكون أوامر وقف الخسارة هي كسر الحد الأدني و الأقصي."
تحققت رؤيتنا للإسترليني حيث سقط الإسترليني من مستوي الحد العلوي للقناة العرضية 1.2770 وصولاً للحد الأدني للقناة العرضية عند 1.2480 ولا يزال السقوط مستمر ، وخاصة مع الإغلاق السلبي للإسترليني أسفل مستوي دعم 1.2480.
لا يوجد أدلة فنية تدعم الإسترليني او حتي تفيد بأن الدولار سيفقد زخمه علي المدي القصير ، لذلك من المحتمل أن يشهد الباوند المزيد من التدهور علي المدي القصير.
الرسم البياني اليومي
في يوم تداول 9 يوليو ، حقق الإسترليني أدني إغلاق منذ سبعة أشهر تقريبا ، و محققاً إغلاق أسفل مستوي 1.2480 الذي مثل أقوي منطقة دعم منذ منتصف ديمسبر 2018 ، لذلك من المنتظر أن تتفوق دببة الإسترليني خلال أيام التداول القادمة ، و قد يكون الهدف التالي للإسترليني عند 1.2200.
الرسم البياني للساعة
أفضل تداولات علي المدي القصير للإسترليني هي إلتزام جانب البيع للإسترليني و يكون مستوي 1.2400 أول الأهداف يليه مستوي 1.2350 ، ويكن أمر وقف الخسارة هو كسر خط الإتجاه الهابط.
ننصح بأن تكون أحجام عقود التداول معتدلة إلي منخفضة ، و ننصح بالتوقف التام لبيع الإسترليني حال كسر خط الإتجاه الهابط ، حتي يتم إعادة تقييم الوضع بناءا علي المعطيات الجديدة.
ننصح بأن تكون أحجام عقود التداول معتدلة إلي منخفضة ، و ننصح بالتوقف التام لبيع الإسترليني حال كسر خط الإتجاه الهابط ، حتي يتم إعادة تقييم الوضع بناءا علي المعطيات الجديدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق